وأذا مرضت فهو يشفين
اهلا بك زائرنا الكريم
كي تتمكن من قراءة كل المواضيع ووضع الردود يرجى منك تشرفينا عضوا مرحبا به في منتدانا والتسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

وأذا مرضت فهو يشفين
اهلا بك زائرنا الكريم
كي تتمكن من قراءة كل المواضيع ووضع الردود يرجى منك تشرفينا عضوا مرحبا به في منتدانا والتسجيل
وأذا مرضت فهو يشفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» علاج تصلب الشرايين والجلطات القلبيه والدماغيه بعون الله تعالى
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الإثنين مارس 16, 2015 7:49 pm من طرف خالد براهمه

» علاج السرطان بالأعشاب خلال اربعة اسابيع
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الإثنين مارس 16, 2015 7:35 pm من طرف خالد براهمه

» الفستق مقوى جنسي نسبة 51%
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الخميس نوفمبر 28, 2013 7:37 pm من طرف خالد براهمه

» اسماء الأعشاب
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:35 am من طرف حسين العنوز

» آيات الشفاء في القرآن
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:30 am من طرف حسين العنوز

» اضطرابات الغدة الدرقية وعلاجها
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:29 am من طرف حسين العنوز

» رقية للعقـم والإســـقاط
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:28 am من طرف حسين العنوز

» مرضى السكري
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:27 am من طرف حسين العنوز

» اظفـــــــار،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:27 am من طرف حسين العنوز

التبادل الاعلاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني
دخول

لقد نسيت كلمة السر


الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2)

اذهب الى الأسفل

الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2) Empty الطب النبوي زاد المعاد – الطب النبوي- الجزء الرابع(2)

مُساهمة من طرف خالد براهمه الخميس أكتوبر 28, 2010 10:53 pm

حرف الثاء

ثلج :
ثبت في الصحيح : عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :" اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد " .
وفي هذا الحديث من الفقه : أن الداء يداوى بضده ، فان في الخطايا منالحرارة والحريق ما يضاده الثلج والبرد ، والماء البارد ، ولا يقال : إن الماءالحار أبلغ في إزالة الوسخ ، لأن في الماء البارد من تصليب الجسم وتقويته ما ليسفي الحار ، والخطايا توجب أثرين : التدنيس والإرخاء ، فالمطلوب مداواتها بما ينظفالقلب ويصلبه ، فذكر الماء البارد والثلج والبرد إشارة إلى هذين الأمرين .
وبعد فالثلج بارد على الأصح ، وغلط من قال : حار ، وشبهته تولدالحيوان فيه ، وهذا لا يدل على حرارته ، فإنه يتولد في الفواكه الباردة ، وفي الخل، وأما تعطيشه ، فلتهييجه الحرارة لا لحرارته في نفسه ، ويضر المعدة والعصب ، وإذاكان وجع الأسنان من حرارة مفرطة ، سكنها .

ثوم :
هو قريب من البصل ، وفي الحديث : " من أكلهما فليمتهما طبخاً" . وأهدي إليه طعام فيه ثوم ، فأرسل به إلى أبي أيوب الأنصاري ، فقال : يارسول الله ، تكرهه وترسل به إلي ؟ فقال : " إني أناجي من لا تناجي " .
وبعد فهو حار يابس في الرابعة ، يسخن تسخيناً قوياً ، ويجفف تجفيفاًبالغاً ، نافع للمبرودين ، ولمن مزاجه بلغمي ، ولمن أشرف على الوقوع في الفالج ،وهو مجفف للمني ، مفتح للسدد ، محلل للرياح الغليظة ، هاضم للطعام ، قاطع للعطش ،مطلق للبطن ، مدر للبول ، يقوم في لسع الهوام وجميع الأورام الباردة مقام الترياق، وإذا دق وعمل منه ضماد على نهش الحيات ، أو على لسع العقارب ، نفعها وجذب السموممنها ، ويسخن البدن ، ويزيد في حرارته ، ويقطع البلغم ، ويحلل النفخ ، ويصفي الحلق، ويحفظ صحة أكثر الأبدان ، وينفع من تغير المياه ، والسعال المزمن ، ويؤكل نيئاًومطبوخاً ومشوياً ، وينفع من وجع الصدر من البرد ، ويخرج العلق من الحلق ، وإذا دقمع الخل والملح والعسل ، ثم وضع على الضرس المتأكل ، فتته وأسقطه ، وعلى الضرسالوجع ، سكن وجعه . وإن دق منه مقدار درهمين ، وأخذ مع ماء العسل ، أخرج البلغموالدود ، وإذا طلي بالعسل على البهق ، نفع .
ومن مضاره : أنه يصدع ، ويضر الدماغ والعينين ، ويضعف البصر والباه ،ويعطش ، ويهيج الصفراء ، ويجيف رائحة الفم ، ويذهب رائحته أن يمضع عليه ورق السذاب.

ثريد :
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : "فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام " .
والثريد وإن كان مركباً ، فإنه مركب من خبز ولحم ، فالخبز أفضلالأقوات ، واللحم سيد الإدام ، فإذا اجتمعا لم يكن بعدهما غاية .
وتنازع الناس أيهما أفضل ؟ والصواب أن الحاجة إلى الخبز أكثر وأعم ، واللحمأجل وأفضل ، وهو أشبه بجوهر البدن من كل ما عداه ، وهو طعام أهل الجنة ، وقد قالتعالى لمن طلب البقل ، والقثاء ، والفوم ، والعدس ، والبصل : " أتستبدلونالذي هو أدنى بالذي هو خير " [ البقرة : 62 ] ، وكثير من السلف على أن الفومالحنطة ، وعلى هذا فالآية نص على أن اللحم خير من الحنطة .

حرف الجيم
جمار :
قلب النخل ، ثبت في الصحيحين : عن عبد الله بن عمر قال :بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم جلوس ، إذ أتي بجمار نخلة ، فقال النبيصلى الله عليه وسلم : " إن من الشجر شجرة مثل الرجل المسلم لا يسقط ورقها . .. الحديث " . والجمار : بارد يابس في الأولى ، يختم القروح ، وينفع من نفثالدم ، واستطلاق البطن ، وغلبة المرة الصفراء ، وثائرة الدم وليس برديء الكيموس ،ويغذو غذاء يسيراً ، وهو بطيء الهضم ، وشجرته كلها منافع ، ولهذا مثلها النبي صلىالله عليه وسلم بالرجل المسلم لكثرة خيره ومنافعه .

جبن :
في السنن عن عبد الله بن عمر قال : " أتي النبي صلىالله عليه وسلم بجبنة في تبوك ، فدعا بسكين ، وسمى وقطع " رواه أبو داود ،وأكله الصحابة رضي الله عنهم بالشام ، والعراق ، والرطب منه غير المملوح جيدللمعدة ، هين السلوك في الأعضاء ، يزيد في اللحم ، ويلين البطن تلييناً معتدلاً ،والمملوح أقل غذاء من الرطب ، وهو رديء للمعدة ، مؤذ للأمعاء ، والعتيق يعقل البطن، وكذا المشوي ، وينفع القروح ، ويمنع الإسهال .
وهو بارد رطب ، فإن استعمل مشوياً ، كان أصلح لمزاجه ، فإن النارتصلحه وتعدله ، وتلطف جوهره ، وتطيب طعمه ورائحته . والعتيق المالح ، حار يابس ،وشيه يصلحه أيضاً بتلطيف جوهره ، وكسر حرافته لما تجذبه النار منه من الأجزاءالحارة اليابسة المناسبة لها ، والمملح منه يهزل ، ويولد حصاة الكلى والمثانة ،وهو رديء للمعدة ، وخلطه بالملطفات أردأ بسبب تنفيذها له إلى المعدة .

حرف الحاء
حناء :
قد تقدمت الأحاديث في فضله ، وذكر منافعه ، فأغنى عن إعادته .

حبة السوداء :
ثبت في الصحيحين : من حديث أبي سلمة ، عن أبي هريرة رضيالله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " عليكم بهذه الحبة السوداء، فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام " . والسام : الموت .
الحبة السوداء : هي الشونيز في لغة الفرس ، وهي الكمون الأسود ، وتسمىالكمون الهندي ، قال الحربي ، عن الحسن : إنها الخردل ، وحكى الهروي : أنها الحبةالخضراء ثمرة البطم ، وكلاهما وهم ، والصواب : أنها الشونيز .
وهي كثيرة المنافع جداً ، وقوله : " شفاء من كل داء " ، مثلقوله تعالى : " تدمر كل شيء بأمر ربها " [ الأحقاف : 25 ] أي : كل شئيقبل التدمير ونظائره ، وهي نافعة من جميع الأمراض الباردة ، وتدخل في الأمراضالحارة اليابسة بالعرض ، فتوصل قوى الأدوية الباردة الرطبة إليها بسرعة تنفيذهاإذا أخذ يسيرها .
وقد نص صاحب القانون وغيره ، على الزعفران في قرص الكافورلسرعة تنفيذه وإيصاله قوته ، وله نظائر يعرفها حذاق الصناعة ، ولا تستبعد منفعةالحار في أمراض حارة بالخاصية ، فإنك تجد ذلك في أدوية كثيرة ، منها : الأنزروتوما يركب معه من أدوية الرمد ، كالسكر وغيره من المفردات الحارة ، والرمد ورم حارباتفاق الأطباء ، وكذلك نفع الكبريت الحار جداً من الجرب .
والشونيز حار يابس في الثالثة ، مذهب للنفخ ، مخرح لحب القرع ، نافعمن البرص وحمى الربع : والبلغمية مفتح للسدد ، ومحلل للرياح ، مجفف لبلة المعدةورطوبتها . وإن دق وعجن بالعسل ، وشرب بالماء الحار ، أذاب الحصاة التي تكون فيالكليتين والمثانة ، ويدر البول والحيض واللبن إذا أديم شربه أياماً ، وان سخنبالخل ، وطلي على البطن ، قتل حب القرع ، فإن عجن بماء الحنظل الرطب ، أو المطبوخ، كان فعله في إخراج الدود أقوى ، ويجلو ويقطع ، ويحلل ، ويشفي من الزكام الباردإذا دق وصير في خرقة ، واشتم دائماً ، أذهبه .
ودهنه نافع لداء الحية ، ومن الثآليل والخيلان ، وإذا شرب منه مثقالبماء ، نفعع من البهر وضيق النفس ، والضماد به ينفع من الصداع البارد ، واذا نقعمنه سبع حبات عدداً في لبن امرأة ، وسعط به صاحب اليرقان ، نفعه نفعاً بليغاً .
وإذا طبخ بخل ، وتمضمض به ، نفع من وجع الأسنان عن برد ، وإذا استعطبه مسحوقاً ، نفع من ابتداء الماء العارض في العين ، وإن ضمد به مع الخل ، قلعالبثور والجرب المتقرح ، وحلل الأورام البلغمية المزمنة ، والأورام الصلبة ، وينفعمن اللقوة إذا تسعط بدهنه ، وإذا شرب منه مقدار نصف مثقال إلى مثقال ، نفع من لسعالرتيلاء ، وإن سحق ناعماً وخلط بدهن الحبة الخضراء ، وقطر منه في الأذن ثلاثقطرات ، نفع من البرد العارض فيها والريح والسدد .
وإن قلي ، ثم دق ناعماً ، ثم نقع في زيت ، وقطر في الأنف ثلاث قطراتأو أربع ، نفع من الزكام العارض معه عطاس كثير .
وإذا أحرق وخلط بشمع مذاب بدهن السوسن ، أو دهن الحناء ، وطلي بهالقروح الخارجة من الساقين بعد غسلها بالخل ، نفعها وأزال القروح .
وإذا سحق بخل ، وطلي به البرص والبهق الأسود ، والحزاز الغليظ ، نفعهاوأبرأها .
وإذا سحق ناعماً ، واستف منه كل يوم درهمين بماء بارد من عضه كلب كلبقبل أن يفرغ من الماء ، نفعه نفعاً بليغاً ، وأمن على نفسه من الهلاك . وإذا استعطبدهنه ، نفع من الفالج والكزاز ، وقطع موادهما ، وإذا دخن به ، طرد الهوام .
وإذا أذيب الأنزروت بماء ، ولطخ على داخل الحلقة ، ثم ذر عليهاالشونيز ، كان من الذرورات الجيدة العجيبة النفع من البواسير ، ومنافعه أضعاف ماذكرنا ، والشربة منه درهمان ، وزعم قوم أن الإكثار منه قاتل .
حرير : قد تقدم أن النبي صلى الله عليه وسلم أباحه للزبير ، ولعبدالرحمن بن عوف من حكة كانت بهما ، وتقدم منافعه ومزاجه ، فلا حاجة إلى إعادته .

حرف :
قال أبو حنيفة الدينوري : هذا هو الحب الذي يتداوى به ، وهو الثفاءالذي جاء فيه الخبر عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ونباته يقال له : الحرف ،وتسميه العامة : الرشاد ، وقال أبو عبيد : الثفاء : هو الحرف .
قلت : والحديث الذي أشار إليه ، ما رواه أبو عبيد وغيره ، من حديث ابنعباس رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " ماذا فيالأمرين من الشفاء ؟ الصبر والثفاء " رواه أبو داود في المراسيل .
وقوته في الحرارة واليبوسة في الدرجة الثالثة ، وهو يسخن ، ويلينالبطن ، ويخرج الدود وحب القرع ، ويحلل أورام الطحال ، ويحرك شهوة الجماع ، ويجلوالجرب المتقرح والقوباء .
وإدا ضمد به مع العسل ، حلل ورم الطحال ، وإذا طبخ مع الحناء أخرجالفضول التي في الصدر ، وشربه ينفع من نهش الهوام ولسعها ، وإذا دخن به في موضع ،طرد الهوام عنه ، ويمسك الشعر المتساقط ، وإذا خلط بسويق الشعير والخل ، وتضمد به، نفع من عرق النسا ، وحلل الأورام الحارة في آخرها .
وإذا تضمد به مع الماء والملح أنضج الدماميل ، وينفع من الإسترخاء فيجميع الاعضاء ، ويزيد في الباه ، ويشهي الطعام ، وينفع الربو ، وعسر التنفس ، وغلظالطحال ، وينقي الرئة ، ويدر الطمث ، وينفع من عرق النساء ، ووجع حق الورك ممايخرج من الفضول ، إذا شرب أو احتقن به ، ويجلو ما في الصدر والرئة من البلغم اللزج.
وإن شرب منه بعد سحقه وزن خمسة دراهم بالماء الحار ، أسهل الطبيعة ،وحلل الرياح ، ونفع من وجع القولنج البارد السبب ، وإذا سحق وشرب ، نفع من البرص .
وإن لطخ عليه وعلى البهق الأبيض بالخل ، نفع منهما ، وينفع من الصداعالحادث من البرد والبلغم ، وإن قلي ، وشرب ، عقل الطبع لا سيما إذا لم يسحق لتحلللزوجته بالقلي ، وإذا غسل بمائه الرأس ، نشاه من الاوساخ والرطوبات اللزجة .
قال جالينوس : قوته مثل قوة بزر الخردل ، ولذلك قد يسخن به أوجاعالورك المعروفة بالنسا ، وأوجاع الرأس ، وكل واحد من العلل التي تحتاج إلى التسخين، كما يسخن بزر الخردل ، وقد يخلط أيضاً في أدوية يسقاها أصحاب الربو من طريق أنالأمر فيه معلوم أنه يقطع الأخلاط الغليظة تقطيعاً قوياً ، كما يقطعها بزر الخردل، لأنه شبيه به في كل شئ .
خالد براهمه
خالد براهمه
Admin

عدد المساهمات : 558
تاريخ التسجيل : 13/09/2010
العمر : 67

https://doctor-khalid.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى