وأذا مرضت فهو يشفين
اهلا بك زائرنا الكريم
كي تتمكن من قراءة كل المواضيع ووضع الردود يرجى منك تشرفينا عضوا مرحبا به في منتدانا والتسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

وأذا مرضت فهو يشفين
اهلا بك زائرنا الكريم
كي تتمكن من قراءة كل المواضيع ووضع الردود يرجى منك تشرفينا عضوا مرحبا به في منتدانا والتسجيل
وأذا مرضت فهو يشفين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» علاج تصلب الشرايين والجلطات القلبيه والدماغيه بعون الله تعالى
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الإثنين مارس 16, 2015 7:49 pm من طرف خالد براهمه

» علاج السرطان بالأعشاب خلال اربعة اسابيع
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الإثنين مارس 16, 2015 7:35 pm من طرف خالد براهمه

» الفستق مقوى جنسي نسبة 51%
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الخميس نوفمبر 28, 2013 7:37 pm من طرف خالد براهمه

» اسماء الأعشاب
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:35 am من طرف حسين العنوز

» آيات الشفاء في القرآن
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:30 am من طرف حسين العنوز

» اضطرابات الغدة الدرقية وعلاجها
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:29 am من طرف حسين العنوز

» رقية للعقـم والإســـقاط
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:28 am من طرف حسين العنوز

» مرضى السكري
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:27 am من طرف حسين العنوز

» اظفـــــــار،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 2:27 am من طرف حسين العنوز

التبادل الاعلاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني
دخول

لقد نسيت كلمة السر


الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول

اذهب الى الأسفل

الطــــب النبــوي  من كتـاب زاد المعـاد  الجـزء الأول Empty الطــــب النبــوي من كتـاب زاد المعـاد الجـزء الأول

مُساهمة من طرف خالد براهمه الخميس أكتوبر 28, 2010 9:13 pm

الطــــب النبــوي
من كتـاب زاد المعـاد
الجـزء الأول

[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

المرض : نوعان : مرض القلوب ، ومرض الأبدان ، وهما مذكوران في القرآن .
ومرض القلوب : نوعان : مرض شبهة وشك ، ومرض شهوةوغي ، وكلاهما في القرآن . قال تعالى في مرض الشبهة : " في قلوبهم مرض فزادهمالله مرضا " [ البقرة : 110 ] وقال تعالى : " وليقول الذين في قلوبهممرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا " [ المدثر : 31 ] وقال تعالى في حقمن دعي إلى تحكيم القرآن والسنة ، فأبى وأعرض : " وإذا دعوا إلى الله ورسولهليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون * وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين * أفيقلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون" [ النور : 48 و 49 ] فهذا مرض الشبهات والشكوك .
وأما مرض الشهوات ، فقال تعالى : " يا نساءالنبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض" [ الأحزاب : 32 ] . فهذا مرض شهوة الزنى ، والله أعلم .


فصل
وأما مرض الأبدان ، فقال تعالى : " ليس علىالأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج " [ النور : 61 ] ، وذكرمرض البدن في الحج والصوم والوضوء لسر بديع يبين لك عظمة القرآن ، والإستغناء بهلمن فهمه وعقله عن سواه ، وذلك أن قواعد طب الأبدان ثلاثة : حفظ الصحة ، والحميةعن المؤذي ، واستفراغ المواد الفاسدة ، فذكر سبحانه هذه الأصول الثلاثة في هذهالمواضع الثلاثة .
فقال في آية الصوم : " فمن كان منكم مريضا أوعلى سفر فعدة من أيام أخر " [ البقرة : 184 ] ، فأباح الفطر للمريض لعذرالمرض ، وللمسافر طلباً لحفظ صحته وقوته لئلا يذهبها الصوم في السفر لاجتماع شدةالحركة ، وما يوجبه من التحليل ، وعدم الغذاء الذي يخلف ما تحلل ، فتخور القوة ،وتضعف ، فأباح للمسافر الفطر حفظاً لصحته وقوته عما يضعفها .

وقال في آية الحج : " فمن كان منكم مريضا أوبه أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك " [ البقرة : 196 ) ، فأباحللمريض ، ومن به أذى من رأسه ، من قمل ، أو حكة ، أو غيرهما ، أن يحلق رأسه فيالإحرام استفراغاً لمادة الأبخرة الرديئة التي أوجبت له الأذى في رأسه باحتقانهاتحت الشعر ، فإذا حلق رأسه ، تفتحت المسام ، فخرجت تلك الأبخرة منها ، فهذا الإستفراغيقاس عليه كل استفراغ يؤذي انحباسه .

والأشياء التي يؤذي انحباسها ومدافعتها عشرة : الدمإذا هاج ، والمني إذا تبيغ ، والبول ، والغائط ، والريح ، والقئ ، والعطاس ،والنوم ، والجوع ، والعطش . وكل واحد من هذه العشرة يوجب حبسه داء من الأدواءبحسبه .
وقد نبه سبحانه باستفراغ أدناها ، وهو البخارالمحتقن في الرأس على استفراغ ما هو أصعب منه ، كما هي طريقة القرآن التنبيهبالأدنى على الأعلى .

وأما الحمية : فقال تعالى في آية الوضوء : "وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدواماء فتيمموا صعيدا طيبا " [ النساء : 43 ) ، فأباح للمريض العدول عن الماءإلى التراب حمية له أن يصيب جسده ما يؤذيه ، وهذا تنبيه على الحمية عن كلمؤذ له من داخل أو خارج ، فقد أرشد - سبحانه - عباده إلى أصول الطب ومجامع قواعده، ونحن نذكر هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك ، ونبين أن هديه فيه أكملهدي .

فأما طب القلوب ، فمسلم إلى الرسل صلوات اللهوسلامه عليهم ، ولا سبيل إلى حصوله إلا من جهتهم وعلى أيديهم ، فإن صلاح القلوب أنتكون عارفة بربها ، وفاطرها ، وبأسمائه ، وصفاته ، وأفعاله ، وأحكامه ، وأن تكون مؤثرةلمرضاته ومحابه ، متجنبة لمناهيه ومساخطه ، ولا صحة لها ولا حياة البتة إلا بذلك ،ولا سبيل إلى تلقيه إلا من جهة الرسل ، وما يظن من حصول صحة
القلب بدون اتباعهم ، فغلط ممن يظن ذلك ، وإنما ذلكحياة نفسه البهيمية الشهوانية ، وصحتها وقوتها ، وحياة قلبه وصحته ، وقوته عن ذلكبمعزل ، ومن لم يميز بين هذا وهذا ، فليبك على حياة قلبه ، فإنه من الأموات ، وعلىنوره ، فإنه منغمس في بحار الظلمات .

فصل
وأما طب الأبدان : فإنهنوعان :
نوع قد فطر الله عليهالحيوان ناطقه وبهيمه ، فهذا لا يحتاج فيه إلى معالجة طبيب ، كطب الجوع ، والعطش ،والبرد ، والتعب بأضدادها وما يزيلها .

والثاني : ما يحتاج إلىفكر وتأمل ، كدفع الأمراض المتشابهة الحادثة في المزاج ، بحيث يخرج بها عنالإعتدال ، إما إلى حرارة ، أو برودة ، أو يبوسة ، أو رطوبة ، أو ما يتركب مناثنين منها ، وهي نوعان : إما مادية ، وإما كيفية ، أعني إما أن يكون بانصباب مادة، أو بحدوث كيفية ، والفرق بينهما أن أمراض الكيفية تكون بعد زوال المواد التيأوجبتها ، فتزول موادها ، ويبقى أثرها كيفية في المزاج .

وأمراض المادة أسبابهامعها تمدها ، وإذا كان سبب المرض معه ، فالنظر في السبب ينبغي أن يقع أولاً ، ثمفي المرض ثانياً ، ثم في الدواء ثالثاً . أو الأمراض الآلية وهي التي تخرج العضوعن هيئته ، إما في شكل ، أو تجويف ، أو مجرى ، أو خشونة ، أو ملاسة ، أو عدد ، أوعظم ، أو وضع ، فإن هذه الأعضاء إذا تألفت وكان منها البدن سمي تألفها اتصالاً ،والخروج عن الإعتدال فيه يسمى تفرق الإتصال ، أو الأمراض العامة التي تعمالمتشابهة والآلية .

والأمراض المتشابهة : هيالتي يخرج بها المزاج عن الإعتدال ، وهذا الخروج يسمى مرضاً بعد أن يضر بالفعلإضراراً محسوساً .
وهي على ثمانية أضرب :أربعة بسيطة ، وأربعة مركبة ، فالبسيطة : البارد ، والحار ، والرطب ، واليابس ،والمركبة : الحار الرطب ، والحار اليابس ، والبارد الرطب ، والبارد اليابس ، وهيإما أن تكون بانصباب مادة ، أو بغير انصباب مادة ، وإن لم يضر المرض بالفعل يسمىخروجاً عن الإعتدال صحة .

وللبدن ثلاثة أحوال : حالطبيعية ، وحال خارجة عن الطبيعية ، وحال متوسطة بين الأمرين . فالأولى : بها يكونالبدن صحيحاً ، والثانية : بها يكون مريضاً . والحال الثالثة : هي متوسطة بينالحالتين ، فإن الضد لا ينتقل إلى ضده إلا بمتوسط ، وسبب خروج البدن عن طبيعته ،إما من داخله ، لأنه مركب من الحار والبارد ، والرطب واليابس ، وإما من خارج ،فلأن ما يلقاه قد يكون موافقاً ، وقد يكون غير موافق ، والضرر الذي يلحقالإنسان قد يكون من سوء المزاج بخروجه عن الإعتدال ، وقد يكون من فساد في العضو ،وقد يكون من ضعف في القوى ، أو الأرواح الحاملة لها ، ويرجع ذلك إلى زيادة ماالإعتدال في عدم زيادته ، أو نقصان ما الإعتدال في عدم نقصانه ، أو تفرق ماالإعتدال في اتصاله ، أو اتصال ما الإعتدال في تفرقه ، أو امتداد ما الإعتدال فيانقباضه ، أو خروج ذي وضع وشكل عن وضعه وشكله بحيث يخرجه عن اعتداله .

فالطبيب : هو الذي يفرق مايضر بالإنسان جمعه ، أو يجمع فيه ما يضره تفرقه ، أو ينقص منه ما يضره زيادته ، أويزيد فيه ما يضره نقصه ، فيجلب الصحة المفقودة ، أو يحفظها بالشكل والشبه ، ويدفعالعلة الموجودة بالضد والنقيض ، ويخرجها ، أو يدفعها بما يمنع من حصولها بالحمية ،وسترى هذا كله في هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم شافياً كافياً بحول الله وقوته، وفضله ومعونته .

فصل
فكان من هديه صلى الله عليه وسلم فعل التداوي فينفسه ، والأمر به لمن أصابه مرض من أهله وأصحابه ، ولكن لم يكن من هديه ولا هديأصحابه استعمال هذه الأدوية المركبة التي تسمى أقرباذين ، بل كان غالب أدويتهمبالمفردات ، وربما أضافوا إلى المفرد ما يعاونه ، أو يكسر سورته ، وهذا غالب طبالأمم على اختلاف أجناسها من العرب والترك ، وأهل البوادي قاطبة ، وإنما عنيبالمركبات الروم واليونانيون ، وأكثر طب الهند بالمفردات .

وقد اتفق الأطباء على أنه متى أمكن التداوي بالغذاءلا يعدل عنه إلى الدواء ، ومتى أمكن بالبسيط لا يعدل عنه إلى المركب .
قالوا : وكل داء قدر على دفعه بالأغذية والحمية ،لم يحاول دفعه بالأدوية .
قالوا : ولا ينبغي للطبيب أن يولع بسقي الأدوية ،فإن الدواء إذا لم يجد في البدن داء يحلله ، أو وجد داء لا يوافقه ، أو وجد مايوافقه فزادت كميته عليه ، أو كيفيته ، تشبث بالصحة ، وعبث بها . وأرباب التجاربمن الأطباء طبهم بالمفردات غالباً ، وهم أحد فرق الطب الثلاث .

والتحقيق في ذلك أن الأدوية من جنس الأغذية ،فالأمة والطائفة التي غالب أغذيتها المفردات ، أمراضها قليلة جداً ، وطبهابالمفردات ، وأهل المدن الذين غلبت عليهم الأغذية المركبة يحتاجون إلى الأدويةالمركبة ، وسبب ذلك أن أمراضهم في الغالب مركبة ، فالأدوية المركبة أنفع لها ،وأمراض أهل البوادي والصحاري مفردة ، فيكفي في مداواتها الأدوية المفردة ، فهذابرهان بحسب الصناعة الطبية .

ونحن نقول : إن ها هنا أمراً آخر ، نسبة طب الأطباءإليه كنسبة طب الطرقية والعجائز إلى طبهم ، وقد اعترف به حذاقهم وأئمتهم ،فإن ما عندهم من العلم بالطب منهم من يقول : هو قياس . ومنهم من يقول : هو تجربة .ومنهم من يقول : هو إلهامات ، ومنامات ، وحدس صائب . ومنهم من يقول : أخذ كثير منهمن الحيوانات البهيمية ، كما نشاهد السنانير إذا أكلت ذوات السموم تعمد إلى السراج، فتلغ في الزيت تتداوى به ، وكما رؤيت الحيات إذا خرجت من بطون الأرض ، وقد عشيتأبصارها تأتي إلى ورق الرازيانج ، فتمر عيونها عليها . وكما عهد من الطير الذييحتقن بماء البحر عند انحباس طبعه ، وأمثال ذلك مما ذكر في مبادئ الطب .

وأين يقع هذا وأمثاله من الوحي الذي يوحيه الله إلىرسوله بما ينفعه ويضره ، فنسبة ما عندهم من الطب إلى هذا الوحي كنسبة ما عندهم منالعلوم إلى ما جاءت به الأنبياء ، بل ها هنا من الأدوية التي تشفي من الأمراض مالم يهتد إليها عقول أكابر الأطباء، ولم تصل إليها علومهم وتجاربهم ، وأقيستهم منالأدوية القلبية ، والروحانية ، وقوة القلب ، واعتماده على الله ، والتوكل عليه ،والإلتجاء إليه ، والإنطراح والإنكسار بين يديه ، والتذلل له ، والصدقة ، والدعاء، والتوبة ، والإستغفار ، والإحسان إلى الخلق ، وإغاثة الملهوف ، والتفريج عنالمكروب ، فإن هذه الأدوية قد جربتها الأمم على اختلاف أديانها ومللها ، فوجدوالها من التأثير في الشفاء ما لا يصل إليه علم أعلم الأطباء ، ولا تجربته ، ولاقياسه .

وقد جربنا نحن وغيرنا من هذا أموراً كثيرة ،ورأيناها تفعل ما لا تفعل الأدوية الحسية ، بل تصير الأدوية الحسية عندها بمنزلةأدوية الطرقية عند الأطباء ، وهذا جار على قانون الحكمة الإلهية ليس خارجاً عنها ،ولكن الأسباب متنوعة فإن القلب متى اتصل برب العالمين ، وخالق الداء والدواء ،ومدبر الطبيعة ومصرفها على ما يشاء كانت له أدوية أخرى غير الأدوية التي يعانيهاالقلب البعيد منه المعرض عنه ، وقد علم أن الأرواح متى قويت ، وقويت النفسوالطبيعة تعاونا على دفع الداء وقهره ، فكيف ينكر لمن قويت طبيعته ونفسه ، وفرحتبقربها من بارئها ، وأنسها به ، وحبها له ، وتنعمها بذكره ، وانصراف قواها كلهاإليه ، وجمعها عليه ، واستعانتها به ، وتوكلها عليه ، أن يكون ذلك لها من أكبرالأدوية ، وأن توجب لها هذه القوة دفع الألم بالكلية ، ولا ينكر هذا إلا أجهلالناس ، وأغلظهم حجاباً ، وأكثفهم نفساً ، وأبعدهم عن الله وعن حقيقة الإنسانية ،وسنذكر إن شاء الله السبب الذي به أزالت قراءة الفاتحة داء اللدغة عن اللديغ التيرقي بها ، فقام حتى كأن ما به قلبة .

فهذان نوعان من الطب النبوي ، نحن بحول الله نتكلمعليهما بحسب الجهد والطاقة ، ومبلغ علومنا القاصرة ، ومعارفنا المتلاشية جداً ،وبضاعتنا المزجاة ، ولكنا نستوهب من بيده الخير كله ، ونستمد من فضله ، فإنهالعزيز الوهاب .

فصل
خالد براهمه
خالد براهمه
Admin

عدد المساهمات : 558
تاريخ التسجيل : 13/09/2010
العمر : 67

https://doctor-khalid.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى